Site icon جريدة مانشيت

التحذيرات كانت واضحة منذ البداية.. توقعات ليلى عبد اللطيف تُدهش الجميع

ليلى عبد اللطيف 18.webp

عادت خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف لتحتل المشهد الإعلامي مجددًا، وسط جدل واسع أثارته توقعاتها السابقة لعام 2024، خاصة تلك التي تناولت انفصالات مشاهير، واستمرار الأزمات السياسية، وحدوث كوارث طبيعية. مع اقتراب عام 2025 الذي وصفته بـ”عام المفاجآت الكبرى”، تجد ليلى عبد اللطيف نفسها محط اهتمام وترقب كبيرين.

سر التوقعات المتحققة حسب ليلى عبد اللطيف

خلال لقاء تلفزيوني حديث، تحدثت ليلى عبد اللطيف عن بدايتها في عالم التوقعات، موضحة أنها ليست قائمة على علوم دقيقة كعلم الاقتصاد أو الطب، بل تعتمد على ما وصفته بـ”الإلهام الداخلي” الذي تشعر به وترى أثره يتحقق أمامها. وأكدت أنها لا تعتبر نفسها عرّافة، بل وصفت هذه القدرة بأنها هبة إلهية تساعدها على استشعار ما سيحدث، مشيرة إلى رفضها القاطع لأي اتهام يربطها بالشعوذة أو بالخرافات.

تحذيرات قوية لعام 2025

لم تقتصر ليلى عبد اللطيف على الحديث عما تحقق من تنبؤاتها، بل أضافت سلسلة من التحذيرات التي تتعلق بعام 2025. وجاءت أبرز تنبؤاتها الجديدة كما يلي:

بصيص من الأمل في التوقعات

رغم التحذيرات القاسية التي أعلنتها، لم تهمل ليلى عبد اللطيف مشاركة بعض الإشارات الإيجابية في توقعاتها، والتي كانت مصدرًا لتفاؤل البعض، ومن أبرزها:

نبذة عن حياتها

وُلدت ليلى عبد اللطيف في عام 1958، لأسرة متعددة الثقافات، حيث كان والدها مصريًا ومن علماء الأزهر، بينما كانت والدتها لبنانية. فقدت والدها في طفولتها، لكن هذا لم يمنعها من شق طريقها نحو الشهرة. ورغم الجدل المثار حول توقعاتها، تؤكد دائمًا أن ما تقوم به هو استشعار لما قد يحدث، واصفة الأمر بأنه “إلهام من الله” وليس من علم الفلك أو التنجيم.

تستمر ليلى عبد اللطيف في إثارة الجدل، بين مؤيد يرى في توقعاتها إشارات تستند إلى واقع، ومعارض يعتبر أنها مجرد مصادفات أو استغلال للأحداث العامة. وفي كل الأحوال، تبقى توقعاتها لعام 2025 محط اهتمام كبير من المتابعين الذين يترقبون بحماس ما قد تحمله الأشهر المقبلة من مفاجآت.

Exit mobile version